الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية يؤكد فى ندوة الطب الوقائي اهتمام الرئيس السيسى بصحة المواطنين بلا تفرقة
الدكتور اسامه العبد... الإسلام والسنة النبوية اهتما بالعلم والوقاية من الامراض
كتب ….نزار سلامة العطيفى
أكد الأستاذ الدكتور أسامة العبد الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية رئيس جامعة الأزهر الأسبق وكيل اللجنة الدينية بمجلس النواب اهتمام الدين الاسلامى والسنة النبوية بتحصيل العلم النافع للبشرية بكل أشكاله وفروعه وهو ما أقره القران الكريم فكانت اولى آياته …اقرأ..وكرم العلماء ورفع مكانتهم
جاء ذلك فى كلمة الدكتور العبد في …ندوة الطب الوقائي…التى نظمتها رابطة الجامعات الإسلامية بالتعاون مع
الاتحاد العربي للتنمية المستدامة وجامعة الأزهر وحضرها الدكتور أشرف عبد العزيز الامين العام للاتحاد العربى
والدكتور محفوظ الشهاوي –رئيس الجمعية العالمية لطب القلب الوقائي والأستاذ بجامعة ساراسوتا الأمريكية والخبير الدولي والدكتورة جميلة نصر –أستاذ ورئيس قسم القلب والأوعية الدموية بكلية الطب جامعة قناة السويس والدكتور جمال جمعة مدني –أستاذ ورئيس قسم الحياة البرية بجامعة قناة السويس والمستشار العلمي للاتحاد ولفيف من الأساتذة والأطباء..
كما أكد الدكتور أسامة العبد أهمية الوقاية لتجنب الأمراض وحرص الأديان على النظافة للوقاية من الامراض
واشار الدكتور أسامة العبد إلى اهتمام الدولة المصرية ممثلة في قيادتها الرشيدة الحكيمة الرئيس عبد الفتاح السسي بتوفير حياة كريمة لكل المواطنين من خلال توفير بيئة صحية لائقة بجميع فئات الشعب وطوائفه، دون تفرقة وذلك انطلاقا من إيمان عميق بأنه لا توجد تنمية وتطور إلا من خلال الفرد الصحيح عقلا وبدنا،
وتابع ….وتيقنت الدولة المصرية بأهمية الطب الوقائي حديثا، ووضعت رؤية استراتيجية، وبدأت حملات مسح شامل للقضاء على الفيروسات، فعلى سبيل المثال لا الحصر، “فيروس C”، والأمراض غير السارية، خاصة الضغط والسكر والسمنة، وهي الأمراض المنتشرة بين المصريين، وبنسب أعلى من المتوسط العالمي.
وقال ان هذا الإنجاز يعتبر عملا عظيما وغير مسبوق على المستوى الحكومي للدولة المصرية، لاقى استحسان كل المصريين، و الإشادة الدولية من جميع العالم، خاصة منظمة الصحة العالمية.
واشار الدكتور العبد إلى دور العلماء والخبراء الأجلاء، لتعزيز القطاع الوقائي لما له من دور كبير لمنع حدوث الأمراض وانتشار الأوبئة.، و يجب أن ينال حقه من الاهتمام والتمويل والاستمرارية،
وتقدم بالشكر لكل من نظم وشارك فى تلك الندوة معربا عن استعداد الرابطة لتبنى اى توصيات لها .
جاء ذلك فى كلمة الدكتور العبد في …ندوة الطب الوقائي…التى نظمتها رابطة الجامعات الإسلامية بالتعاون مع ا لاتحاد العربي للتنمية المستدامة وجامعة الأزهر وحضرها الدكتور أشرف عبد العزيز الامين العام للاتحاد العربى للتنمية والدكتور محفوظ الشهاوي –رئيس الجمعية العالمية لطب القلب الوقائي والأستاذ بجامعة ساراسوتا الأمريكية والخبير الدولي والدكتورة جميلة نصر –أستاذ ورئيس قسم القلب والأوعية الدموية بكلية الطب جامعة قناة السويس والدكتور جمال جمعة مدني –أستاذ ورئيس قسم الحياة البرية بجامعة قناة السويس والمستشار العلمي للاتحاد ولفيف من الأساتذة والأطباء
كما أكد الدكتور أسامة العبد أهمية الوقاية لتجنب الأمراض وحرص الأديان على النظافة للوقاية من الامراض

واشار الدكتور أسامة العبد إلى اهتمام الدولة المصرية ممثلة في قيادتها الرشيدة الحكيمة الرئيس عبد الفتاح السسي بتوفير حياة كريمة لكل المواطنين من خلال توفير بيئة صحية لائقة بجميع فئات الشعب وطوائفه، دون تفرقة وذلك انطلاقا من إيمان عميق بأنه لا توجد تنمية وتطور إلا من خلال الفرد الصحيح عقلا وبدنا،
وتابع ….وتيقنت الدولة المصرية بأهمية الطب الوقائي حديثا، ووضعت رؤية استراتيجية، وبدأت حملات مسح شامل للقضاء على الفيروسات، فعلى سبيل المثال لا الحصر، “فيروس C“، والأمراض غير السارية، خاصة الضغط والسكر والسمنة، وهي الأمراض المنتشرة بين المصريين، وبنسب أعلى من المتوسط العالمي.
وقال ان هذا الإنجاز يعتبر عملا عظيما وغير مسبوق على المستوى الحكومي للدولة المصرية، لاقى استحسان كل المصريين، و الإشادة الدولية من جميع العالم، خاصة منظمة الصحة العالمية.
واشار الدكتور العبد إلى دور العلماء والخبراء الأجلاء، لتعزيز القطاع الوقائي لما له من دور كبير لمنع حدوث الأمراض وانتشار الأوبئة.، و يجب أن ينال حقه من الاهتمام والتمويل والاستمرارية،
وتقدم بالشكر لكل من نظم وشارك فى تلك الندوة معربا عن استعداد الرابطة لتبنى اى توصيات لها .